استطلاع : غالبية النخب الاكاديمية يؤيدون خطاب الرئيس عباس في تركيا وعودة السلطة الى غزة

وكالة وطن 24 الاخبارية
الجهة المنفذة :الحملة الأكاديمية الدولية لمناهضة الاحتلال والابرتهايد الإسرائيلي
إستطلاع رأي إلكتروني إشتمل على عينة قصدية بلغت 536 أكاديميا وباحثاً وناشطاً في الجامعات الفلسطينية والأجنبية، 67.4% منهم يعيشون في الضفة الغربية، 11.8% في القطاع، 12.9% في الدول العربية، 8% في الدول الاجنبية. واجري في الفترة ما بين 15-18 اغسطس الجاري
ابرز النتائج :
81.1 % أيدوا خطاب الرئيس محمود عباس أمام البرلمان التركي والذي أعلن فيه عن تصميمه على التوجه الى قطاع غزة
أعلن 71.3% منهم عن شكوكهم بامكانية ان تسمح دولة الاحتلال بهذه الزيارة او عودة السلطة الوطنية الى القطاع.
54.1% من المستطلعين بأن مبادرة الرئيس في التوجه الى القطاع ستلقى دعماً دولياً من العديد من الأطراف.
57.1% يعتبرون أن عودة السلطة الوطنية الى القطاع ستساهم بشكل كبير في وقف الابادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
أظهرت نتائج إستطلاع الرأي إلكتروني رقم 23، الذي نفذته الحملة الأكاديمية الدولية لمناهضة الاحتلال والابرتهايد الإسرائيلي في الفترة ما بين 15-18 اغسطس الجاري ، أن الاغلبية المطلقة من الأكاديميين والنخب المثقفة والناشطة، بواقع 81.1 % أيدوا خطاب الرئيس محمود عباس أمام البرلمان التركي والذي أعلن فيه عن تصميمه على التوجه الى قطاع غزة هو والقيادة الفلسطينية من أجل الضغط على وقف الابادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في القطاع.
وقد أكد 81.3% من المبحوثين على أهمية عودة السلطة الوطنية الى قطاع غزة. بينما اعتبر 57.1% منهم ان عودة السلطة الوطنية الى القطاع ستساهم بشكل كبير في وقف الابادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
بالمقابل، اعتبر 43.1% من المستطلعين أن هنالك صعوبة كبيرة أمام الرئيس في الذهاب الى غزة.
حيث أعلن 71.3% منهم عن شكوكهم بامكانية ان تسمح دولة الاحتلال بهذه الزيارة او عودة السلطة الوطنية الى القطاع.
من جانب أخر، ربط 76% من المبحوثين بين خطاب الرئيس في البرلمان التركي وبين درجة التنسيق والتشاور بين القيادتين الفلسطينية والتركية بشان مبادرة الرئيس في الذهاب الى قطاع غزة. واعتبر 57.1% من المبحوثين بأن تركيا تستطيع ان تضغط الى حد ما بشأن تنفيذ مبادرة الرئيس نظراً لمكانتها الاقليمية والدولية. وقد أشار 54.1% من المستطلعين بأن مبادرة الرئيس في التوجه الى القطاع ستلقى دعماً دولياً من العديد من الأطراف.