من حق السلطة الوطنية الفلسطينية أنْ تدافع عن حركة "حماس" وذلك مع أنّ هذه "الحركة" لا تدافع عن السلطة الوطنية ولا تعترف بها لا بل أنها بقيت تستهدفها وتقول فيها أكثر "مما قاله مالك في الخمر" ومع أن غزة تشهد على أنّ حركة المقاومة
اتهم رئيس لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب الليبي طلال الميهوب، جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، بالعمل لعرقلة إقامة الانتخابات في 24 ديسمبر (كانون الأول) المقبل.