قالت وزيرة الخارجية البريطانية، ليز تروس، ووزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد، إن بريطانيا وإسرائيل "ستعملان ليلا ونهارا" للحيلولة دون أن تصبح إيران قوة
من حق السلطة الوطنية الفلسطينية أنْ تدافع عن حركة "حماس" وذلك مع أنّ هذه "الحركة" لا تدافع عن السلطة الوطنية ولا تعترف بها لا بل أنها بقيت تستهدفها وتقول فيها أكثر "مما قاله مالك في الخمر" ومع أن غزة تشهد على أنّ حركة المقاومة
بعد إعلان وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتل، الجمعة الماضية، حظر حركة «حماس» وتصنيفا «منظمة إرهابية»، وفقا لما ذكرته لأسباب تتعلق بامتلاكها أسلحة كثيرة ومتطورة، فضلا عن منشآت لتدريب إرهابيين، حسبما جاء في بيان لها، ظهرت
تصادف غدا الثلاثاء، الثاني من تشرين الثاني، الذكرى الـ104 لصدور "اعلان بلفور" المشؤوم، الذي منحت بموجبه بريطانيا الحق لليهود في إقامة وطن قومي لهم في فلسطين.